الدكتور مجدى بدران - يعد البدء بتناول التمر يفيد الصائم، لأن المعدة الصائمة تكون مسترخية طوال فترة الصيام ومن الأفضل الإفطار بمادة غذائية سهلة الهضم سريعة الامتصاص، ولا نجد أفضل من التمر لذلك.
فالتمر منجم غنى بالمعادن، مثل الحديد وهو لازم لتكوين الهيموجلوبين لحمل الأكسجين بواسطة خلايا الدم الحمراء من الرئة إلى الأنسجة ولتكوين العضلات.
ويمكن الحديد الصائم من إنتاج 115 مليونا من كرات الدم الحمراء فى الدقيقة الواحدة. أما النحاس فهو يساعد الحديد وهو أساس تكوين الكولاجين الذى يعمل كغراء حيوى يجعل الخلايا تتراص بجوار بعضها البعض ويدخل فى تكوين مضادات الأكسدة والهرمونات وإنتاج الطاقة، كما أن التمر به الماغنيسيوم وهو مهدئ ومانع للسرطان، وبه المنجنيز الذى يدخل فى تكوين الأنزيمات ومضادات الأكسدة، والصوديوم أيضا موجود فى التمر بنسب ضئيلة 1 مليجرام فى كل 100 جرام لكنها مهمة لتنظيم ضغط الدم واتزان سوائل الجسم، أما البوتاسيوم فهو موجود بنسبة كبيرة مقارنة بالصوديوم، 650 مليجرام فى كل 100 جرام وهو مهدئ ومهم للأعصاب واستقرار الماء داخل الدم والأنسجة.
والتمر به الزنك الذى يؤدى نقصه إلى انخفاض المناعة وحساسية جلدية مميزة، ويعد السيلينيوم من أسرار التمر ويسبب نقصه إلتهاب العضلات والمفاصل، والشيخوخة المبكرة، وعدم القدرة على التخلص من تسمم المعادن الثقيلة، وانخفاض كفاءة الجهاز المناعى، والإصابة بالربو الشعبى.
والكالسيوم مهم لتكوين العظام والأسنان وكفاءة الأعصاب والعضلات تحتوى التمور على نسبة عالية من الفسفور والذى يعتبر منشطا للقوى الفكرية والجسمية.
كما أن التمر به الكبريت أياً وهو مخفف للآلام،
ويحتوى التمر أيضاً على سبعة فيتامينات، فيتامين "أ" المانع للعمى والذى يرفع مناعة الأغشية المخاطية ويفيد فى مكافحة السرطانات، وفيتامين ب 1 ونقصه يسبب بطء النمو والاستسقاء وضمور العضلات والأعصاب، وفيتامين ب2 مهم للجلد والنمو والجهاز الهضمى والنمو والبصر، وفيتامين ب6 وهو مقوى للأعصاب والأوعية الدموية والمانع للقئ، وفيتامين د وهو مهم للعظام والأسنان والاستفادة من الكالسيوم والفوسفور، وفيتامين ﻫ المضاد للأكسدة الذى يحمى أغشية الخلايا من التدمير والمواد المؤكسدة، ويساعد فى إنتاج كرات الدم الحمراء.
وكل 100 جرام من التمر توفر 13 ميكروجرام من حمض الفوليك، وهو مهم لإنتاج كرات الدم الحمراء، ويزيد من كفاءة الحديد الوظيفية فى الجسم، ويساعد حمض الفوليك الجسم على إنتاج الموصلات العصبية خاصة السيروتونين ويمنع القئ، وينظم السيروتونين عمليات النوم والمزاج والشهية والقبول الجنسى، ويعانى مرضى الاكتئاب من انخفاض السيروتونين.
وتعمل الأملاح القلوية الموجودة فى التمر على تصحيح حموضة الدم الناتجة من تناول اللحوم والنشويات والتى تسبب فى الإصابة بالنقرس والحصوات الكلوية والتهابات المرارة وارتفاع ضغط الدم .والتمر غنى بمركبات الفيتو المانعة للسرطانات، كما أن التمر غنى بالألياف المنشطة للمناعة والمانعة للإمساك وسرطانات الأمعاء والمخفضة للدهون والكولستيرول الضار وتحارب الحساسية، للحصول على وجبة غذائية كاملة من التمر يفضل شرب اللبن معه.
وهناك 18 حمضا أمينيا فى التمر مهمة لتكوين خمسين ألف نوع من البروتينات اللازمة لحياه صحية مثاليه ولكفاءة الجهاز المناعى والتكاثر، التريبتوفان من الأحماض الأمينية المهامة فى التمر وله دور كبير فى تنظيم عملية النوم والمزاج والشهية.
فالتمر منجم غنى بالمعادن، مثل الحديد وهو لازم لتكوين الهيموجلوبين لحمل الأكسجين بواسطة خلايا الدم الحمراء من الرئة إلى الأنسجة ولتكوين العضلات.
ويمكن الحديد الصائم من إنتاج 115 مليونا من كرات الدم الحمراء فى الدقيقة الواحدة. أما النحاس فهو يساعد الحديد وهو أساس تكوين الكولاجين الذى يعمل كغراء حيوى يجعل الخلايا تتراص بجوار بعضها البعض ويدخل فى تكوين مضادات الأكسدة والهرمونات وإنتاج الطاقة، كما أن التمر به الماغنيسيوم وهو مهدئ ومانع للسرطان، وبه المنجنيز الذى يدخل فى تكوين الأنزيمات ومضادات الأكسدة، والصوديوم أيضا موجود فى التمر بنسب ضئيلة 1 مليجرام فى كل 100 جرام لكنها مهمة لتنظيم ضغط الدم واتزان سوائل الجسم، أما البوتاسيوم فهو موجود بنسبة كبيرة مقارنة بالصوديوم، 650 مليجرام فى كل 100 جرام وهو مهدئ ومهم للأعصاب واستقرار الماء داخل الدم والأنسجة.
والتمر به الزنك الذى يؤدى نقصه إلى انخفاض المناعة وحساسية جلدية مميزة، ويعد السيلينيوم من أسرار التمر ويسبب نقصه إلتهاب العضلات والمفاصل، والشيخوخة المبكرة، وعدم القدرة على التخلص من تسمم المعادن الثقيلة، وانخفاض كفاءة الجهاز المناعى، والإصابة بالربو الشعبى.
والكالسيوم مهم لتكوين العظام والأسنان وكفاءة الأعصاب والعضلات تحتوى التمور على نسبة عالية من الفسفور والذى يعتبر منشطا للقوى الفكرية والجسمية.
كما أن التمر به الكبريت أياً وهو مخفف للآلام،
ويحتوى التمر أيضاً على سبعة فيتامينات، فيتامين "أ" المانع للعمى والذى يرفع مناعة الأغشية المخاطية ويفيد فى مكافحة السرطانات، وفيتامين ب 1 ونقصه يسبب بطء النمو والاستسقاء وضمور العضلات والأعصاب، وفيتامين ب2 مهم للجلد والنمو والجهاز الهضمى والنمو والبصر، وفيتامين ب6 وهو مقوى للأعصاب والأوعية الدموية والمانع للقئ، وفيتامين د وهو مهم للعظام والأسنان والاستفادة من الكالسيوم والفوسفور، وفيتامين ﻫ المضاد للأكسدة الذى يحمى أغشية الخلايا من التدمير والمواد المؤكسدة، ويساعد فى إنتاج كرات الدم الحمراء.
وكل 100 جرام من التمر توفر 13 ميكروجرام من حمض الفوليك، وهو مهم لإنتاج كرات الدم الحمراء، ويزيد من كفاءة الحديد الوظيفية فى الجسم، ويساعد حمض الفوليك الجسم على إنتاج الموصلات العصبية خاصة السيروتونين ويمنع القئ، وينظم السيروتونين عمليات النوم والمزاج والشهية والقبول الجنسى، ويعانى مرضى الاكتئاب من انخفاض السيروتونين.
وتعمل الأملاح القلوية الموجودة فى التمر على تصحيح حموضة الدم الناتجة من تناول اللحوم والنشويات والتى تسبب فى الإصابة بالنقرس والحصوات الكلوية والتهابات المرارة وارتفاع ضغط الدم .والتمر غنى بمركبات الفيتو المانعة للسرطانات، كما أن التمر غنى بالألياف المنشطة للمناعة والمانعة للإمساك وسرطانات الأمعاء والمخفضة للدهون والكولستيرول الضار وتحارب الحساسية، للحصول على وجبة غذائية كاملة من التمر يفضل شرب اللبن معه.
وهناك 18 حمضا أمينيا فى التمر مهمة لتكوين خمسين ألف نوع من البروتينات اللازمة لحياه صحية مثاليه ولكفاءة الجهاز المناعى والتكاثر، التريبتوفان من الأحماض الأمينية المهامة فى التمر وله دور كبير فى تنظيم عملية النوم والمزاج والشهية.
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire